من أنا

عبد الله بن حمد الناصر من مواليد مدينة حريملاء عام 1410 / 1989 ... طالب في كلية المجتمع في حريملاء مهتم بالتصميم والمونتاج والأنترنت EMIL mo_shgb@hotmail.com

ترحيب بالزوار والضيوف

أهلاً ومرحباً بكم في حصريات مشاغب إحدى فروع مجموعة مشاغب البريد هنا نلتقي بكم
لعرض حصريات ومنقولات مشاغب وأفضل الرسائل والمواضيع
مع تحيات : عبد الله الناصر ( مشاغب , عبد الله N )

قروب مشاغب

مجموعات Google
اشتراك في Moshgeb groupe ( قروب مشاغب)
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

المشاركات الشائعة

20‏/05‏/2011

ماذا تـــــريد المـــــرأة العـــدل أم المســـــاواة؟

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .


ماذا تريد المرأة العدل أم المساواة؟


لا بدّ في معرفة كلّ مفهوم ومصطلح أن نعرف معناه في اللّغة العربية وما المقصود به في الاصطلاح حتى نستطيع أن نُدرك المراد منه.

فنبدأ بالتّعريف اللّغوي للمساواة:

المساواة في اللغة:

لقد وجدت للمساواة عدّة معانٍ في اللّغة، منها:

1- التماثل، يُقال: ساواه أي ماثله، وسَواءُ الشيءِ مثلُه.

2- ويقال: ساوى الشيءُ الشيءَ إذا عادَلَه. وساوَيْتُ بينَ الشَّيْئَيْنِ إذا عَدَّلْتَ بينَهما وسَوَّيْت، وتساويا في كذا أي تعادلا فيه، ويُقال: هذا لا يُساويه أي لا يُعادله. (1)

أمّا في الاصطلاح:

فنجد أنّ كلمة مساواة هي كلمة عامة وشاملة، وهي من المبادئ السامية، والشعارات الجميلة التي ينادي بها العلماء والمصلحون(2)، فالمساواة تعني: "جعل أشياء على مستوى واحد وانعدام الفروق بين الناس من الوجهة القانونية"(3).

ومن هذا التعريف يتبيّن المقصود من مساواة المرأة بالرجل، وهو عدم وجود الفروق الفردية، وتساويهما من جميع الجوانب (النفسيّة والصحيّة والجسميّة...).

كما أنّها تعني النظر إلى الجنسين على أنّهما متساويان في طبيعتهما البشرية، وأنّه ليس لأحدهما من مقومات الإنسانية أكثر ممّا للآخر، وأنّه لا فضل لأحدهما على الآخر بحسب عنصره الإنساني وخلقه الأول، وأنّ المفاضلة بين أي رجل وأيّة امرأة إنمّا تقوم على أمور أخرى خارجة عن طبيعتهما، وهي الأمور المتعلقة بالكفاية والعلم والأخلاق... وما إلى ذلك، كما هو شأن المفاضلة بين الرجال أنفسهم بعضهم من بعض (4).

وتعني المساواة أيضاً: ألاّ يكون هناك تمايز واختلاف بين الأفراد على أساس الجنس وبصفة خاصة فيما يتعلق بتوزيع الموارد والعائدات وتوفير الخدمات، والحقوق والواجبات، وذلك حسب مؤشرات خاصة توجد المساواة بين النوع، إضافة إلى أنّها: تعني المساواة في الفرص والنتائج بين أفراد المجتمع، فالمتأمّل لقرار الأمم المتّحدة الخاص بالقضاء على كلّ أنواع التمييز ضد المرأة ينبغي أن يفهم بصورة واسعة بأنّه يشير إلى ضرورة المساواة في الفرص والواجبات وفي الحياة العمليّة، بل وفي كلّ نشاط من أنشطة الحياة المختلفة، وعلى نطاق القطاعات الاقتصادية المختلفة(5).

فلقد نصت مواثيق وإعلانات ومؤتمرات الأمم المتحدة على قضية مساواة المرأة بالرجل دون أي تمييز كما جاء في اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (السيداو) في المادة رقم واحد صفحة ثمانية.

فالخلاصة: أنّ المساواة بين المرأة والرجل هي: التساوي بين المرأة والرجل في حق التعليم والعمل والزواج والاقتصاد والسياسة، بحيث لا يكون هناك أيّة فروق بينهما لا من الناحية الجسميّة ولا النفسيّة ولا غيرها، فلها مثل ما للرجل تماماً.

لكن بقي سؤال هنا.. هل هذه اللفظة "المساواة" صحيحة ومقبولة من الناحية الشرعية بل وحتى من الناحية العقليّة؟

إنّ أحكام الله الشرعيّة كلها مشتملة على التسوية بين المتماثلين وإلحاق النظير بنظيره واعتبار الشيء بمثله، والتفريق بين المختلفين، وعدم تسوية أحدهما بالآخر. كما فطر الله عباده على أنّ حكم النظير حكم نظيره، وحكم الشيء حكم مثله، وعلى إنكار التفريق بين المتماثلين، وعلى إنكار الجمع بين المختلفين، والعقل والميزان الذي أنزله الله شرعاً وقدراً يأبى ذلك(6).

ونجد أنّ المرأة والرجل بينهما فروق واختلافات كثيرة، فكيف نسوي بينهما؟ ولقد ثبت ذلك في كتاب الله، فلقد أشار القرآن الكريم إلى وجود بعض الفوارق بين الجنسين، قال - تعالى -: (فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) [ آل عمران:36]، وفيها دلالة على تفضيل الذكر على الأنثى، فهو أقوى في الخدمة، وهي للينها وضعفها لا تستطيع ذلك لما يعتريها من الحيض والنفاس(7)، كما يكون معناها أيضاً ليس الذكر كالأنثى فيما يصلح له كل منهما(8).

ولا تنحصر الفروق بين الجنسين في التكوين البدني فقط، بل تمتد لتشمل التكوين النفسي والعقلي والعاطفي أيضاً(9)، فقد أثبت أهل التشريع والطب أنّ الأجهزة الخاصة بالذكر والأنثى تختلف أشد الاختلاف، لدرجة أنّه يرجع لأصل الخلية، فالمرأة تحيض ويعتريها النفاس والرضاعة، والرجل أقوى صلباً، وهي أرق عاطفة ومهيأة لوظيفة الأمومة، وطول الرجل يزيد على طول المرأة في المتوسط (10 سنتيمترات)، وهيكلها العظمي أخف من هيكله، وتختزن الدهون أكثر من الرجل، كما أنّ خلايا مخ الرجل أكثر تلفيفاً وأكبر من خلايا مخ المرأة، والجهاز التنفسي عند الرجل أكثر امتصاصاً للأكسجين، كما أنّ المضغ عند المرأة أقوى من الرجل لأنّها تتحكم باللسان أكثر منه، وعندها القدرة على السمع والتذوق وعلى الرؤية في الليل والضوء الخافت والقدرة على سماع التوترات الصوتية أعلى من الرجل، كما أنّ المرأة في الحيض تقل درجة حرارة جسمها ويتباطأ النبض وينقص ضغط الدم وتصاب الغدد الصماء بالتغيرات وتصاب بصداع، وتقل درجة التركيز عندها، ونسبة النّساء اللاتي يعانين من هذه الأعراض في فترة الحيض هي(75%)، يقول "جب هارد": "قلّ من النساء من لا تعتل بعلة في المحاض، ووجدنا أكثرهنّ يشكين من صداع ووجع أسفل البطن، وقلة الشهوة للطعام، ويصبحن مائلات للبكاء، وتؤثر هذه على حالتهن الذهنية"(10).

كما تتفوق النساء على الرجال في قدرتهن على سماع الأصوات الخافتة، أما الرجال فيستطيعون تحديد مصدر الصوت ومكانه بشكل أفضل من النساء. فهلا فكرنا في مسألة رعاية الرضيع ومسألة الصيد! (11) وغيرها من الفروق التي لا مجال لذكرها هنا للاختصار(12)، ولعل من أبرز الذين ألَّفوا في بيان الفارق بين طبيعة المرأة وطبيعة الرجل هو "جون غراي" في كتابه المشهور (الرجال من المريخ والنساء من الزهرة).

يقول الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -: "وهنا يجب أن ننبه على أنّ من الناس من يستعمل بدل العدل المساواة، وهذا خطأ؛ لأنّ المساواة تقتضي التسوية بين شيئين الحكمة تقتضي التفريق بينهما، ومن أجل هذه الدعوة الجائرة ساووا بين الذكور والإناث باسم المساواة، لكن إذا قلنا العدل وإعطاء كل واحد ما يستحقه صارت العبارة سليمة، ولم يأت في القرآن أنّ الله يأمر بالتسوية لكن العدل، وأخطأ على الإسلام من قال الإسلام دين المساواة، بل هو دين عدل، وهو الجمع بين المتساويين والتّفريق بين المفترقين، لهذا كان أكثر ما جاء في القرآن نفي المساواة (قل هل يستوي الأعمى والبصير أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ)(الرعد:16)، (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ) (الزمر:9)، فالمساواة مرفوضة" (13).

يتبيّن من هذا أنّ هناك فرقاً بين المطالبة بالعدل وبين المطالبة بالمساواة، فالعدل حقيقة هو ما تحتاجه المرأة، وهو أن تعطى حقها كاملاً بما يناسب فطرتها وطبيعتها لا أن تتساوى مع الرجل في كل شيء، فهذا ظلم لها للفروق بينهما، فكيف يتساويان!!

23‏/02‏/2011

تم حل فرز رسائل قروب مشاغب في مجلد خاص في الهوتميل



اهلا وسهلا اعضائنا الغالين من فترة وانا احاول احل هذةالمشكلة الذي يعاني منها بعض الأشخاص من القروبات

حاولت اكثر من مرة ماضبط معي ان اي رسالة تطلع من قروبنا تكون في مجلد خاص

كلمني احد الأقارب عنها لأن ايميله المسجل به معنا الرسمي فحاولت هالمرة اني القى حل بأي طريقة


حاولت والحمد لله نجحت معي بشكل سريع هالمرة (قاعد افكر فيها قبل لا احاول ) الحل بسيط هو كالأتي





الآن اي رسالة تأتيك من القروب تكون في آخرها في نص الموضوع

Moshgeb groupe


حلو , الآن انت عليك انك تروح لفرز الرسائل وتحط بدل عنوان المرسل , موضوع الرسالة

شرح بالفيديو


والخيار الثاني خله يحتوي على علشان لو اعدل على كلمة مشاغب ولا مايخرب الدعوى (اضافة مسافة ولاإضافة شي) مجرد احتياطات

وفي الفراغ الأخير طبعاً بيكون

Moshgeb groupe



واي رسالة بتطلع من قروب مشاغب بتكون في الملف اللي فرزته وبالتوفيق


http://groups.google.com/group/moshgeb-groupe/

08‏/01‏/2011

المطالبات بقيادة المرأة للسيارة بعيداً عن الناحية الدينية والإجتماعية



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


بالرغم من مخالفتي لمطالبين القيادة للسيارة من الناحية الشرعية والناحية الإجتماعية الا انني لن اتحدث عن هذة النقطة لأن الكلام فيها كثير والأمور واضحة لاتحتاج لتعليل .

قبل كتابتي لهذا المقال كنت اتايع برنامجاً تطرق فيه الضيف لقيادة السيارة من بعيد ولكن كالعادة الكلام يكون من الناحية الدينية او الأجتماعية ان المرأة تحتاج للخروج ... الخ

نقطة حديثي هي عن امكانية قيادة المرأة في وضعنا الحالي !

من كان ساكناً داخل المدن الكبيرة سيعرف ماذا اعني ؛ عندما تخرج لعمل او لغرض معين وقبل ان تخرج همك الأول ماذا يكون

بكل تكيد زحمة الطرق تخرج مبكراً لمسافة لست بعيدة لكن لزحمة الطريق

بعد قيادة المرأة هل ستخفف زحمة الطرق !

ستزيد الطرقات ازدحاماً ولا غرابة في الموضوع اذا كان كل فتاة ستخرج بسيارة خاصة بعكس ماهو علية الآن .

الآن تجد السائق والمحرم و كثير من الفتيات في سيارة خاصة مما يجعل الجماعات افراد


بعد اصلاح الطرقات وحل مشكلة الإزدحام وضبط الطرقات نبدأ بالتفكير بحال الفتياة
وان كان توجد مشاكل معينه مع الفتياة ووسائل النقل فهي تعتبر شاذة والشاذ لاحكم له
والفرد لايحكم له بتغيير الجماعة

اختصاراً لكلامي هل فكر من يطالب بقيادة المرأة من هذة الناحية ومايشابهها من هذة المواقف

ام ان الموضوع ورائة مايخفى ظاهرة فيه الرحمة وباطنة من قبله العذاب



أحترامي للجميع : عبد الله N

14‏/12‏/2010

الأسبق والأقرب.. يشوهان قدرتك على التفكير

الأسبق والأقرب.. يشوهان قدرتك على التفكير








فهد عامر الأحمدي


رغم ذكائنا وتعقيد عقولنا، يمكن لقدرتنا على الحكم والتفكير أن تتشوه لأبسط الأسباب

فنحن مثلا نتبنى أول رأي نسمعه أو نجربه مهما بدت الأسباب التالية مقنعة ومنطقية أكثر.. فحين يخبرك شقيقك مثلا (وهذا مجرد مثال) أن حريقا التهم 300 محل ستتبنى هذا الرقم لمجرد أنك سمعته قبل أي رقم آخر، وتجد أنك تخالف تلقائيا وتصحح بإخلاص لكل من يدعي لاحقا أنه 150 محلا فقط..

فالأفكار والآراء والمعلومات التي نتلقاها سرعان ما تحتل فراغا في عقولنا وشخصياتنا بحيث يصعب حذفها أو تعديلها لأجل معلومة تتعلق بذات الموضوع (حتى لو سمعناه قبل دقيقتين فقط)..

ويا ليت الأمر يقتصر على مجرد حريق في "البطحا".. فالخطورة في موضوع الأسبقية أننا حين ننشأ أطفالا تسبق إلى عقولنا آراء ومعتقدات يصبح لها الأولوية في تشكيل آرائنا وأفكارنا ومواقفنا التالية، بل وتصبح الأساس والمقياس لكل ما نقبله ونرفضه لاحقا في سن الرشد.. وكلما تقدمنا بالسن نزداد تعصبا وانتماء للأسس القديمة حتى نصبح عاجزين تماما عن تبني أي أفكار جديدة أو مختلفة حين نصل لسن الشيخوخة ونرد إلى أرذل العمر {لكيلا يعلم بعد علم شيئا!!

... وبالإضافة لأسبقية التأثير نتبنى غالبا آراء الأقرب (فالأقرب) ضمن دائرة المعارف والأصدقاء والثقافة المحلية.. فنحن نصدق مثلا كلام الشقيق على كلام الغريب، ونصائح الأصدقاء أكثر من نصائح الخبراء، وفتاوى شيوخنا المحليين على مشايخ الأزهر وعلماء جامع الزيتونة..

فحين يخبرك شقيقك مثلا أن عدد المحلات المحترقة هي 300 تقتنع بكلامه (ليس فقط لأنه أول من أخبرك بذلك) بل وأيضا لأنه شقيقك الذي تثق به أكثر من الغريب.. وحين تستمع لنصائح أصدقائك بخصوص شراء المزيد من الأسهم قبل الانهيار الكبير (رغم تحذيرات الخبراء بقرب انفجار الفقاعة) تفعل ذلك لأنك لا تعرف "الخبراء" معرفة شخصية كأصدقائك في الاستراحة.. وحين تفضل الالتزام بفتاوى مشايخنا المحليين فلأنك ببساطة تشاركهم نفس الرؤى والمذهب، في حين تجهل الأسس الفقهية والمذهبية التي اعتمد عليها مشايخ الدول الأخرى (والانسان بطبعه عدو ما يجهل)!!

.. وحين نجمع (الرأي الأسبق مع الأقرب) نفهم كيف تسيطر الأفكار الخرافية وغير العقلانية على عقل الإنسان لمجرد أنه عرفها في سن صغيره أو سمعها من أقرباء يثق بهم ويعيش في كنفهم منذ ولادته.. وحين يصل أحدنا إلى سن الرشد (أو هكذا يفترض) تكون الأفكار السائدة في مجتمعه قد أحكمت سيطرتها على شخصيته وطريقة تفكيره - لدرجة يضع الخرافي منها في سياق ذهني مختلف لا ينفع معها أي نقاش منطقي أو استدلال عقلاني أو تعليم جامعي (ونادرا ما ينعتق أحدهم من هذا المعتقل ويشكل قناعاته الشخصية والخاصة)!!

.. لهذا السبب قد تشوه بعض المجتمعات عقول أطفالها بمعنى الكلمة (بحكم الأسبقية والقرب) وتنزع منهم بمرور العمر نعمة التفكير النقدي والتحليل المجرد.. وحتى حين ينعتق القليل من عبودية الكثير (وتنبع من داخله قناعات جديدة) يصعب عليه مخالفة الأغلبية والاعتراف علنا بأي تفسير منطقي أو عقلاني يعارض ما توافقت عليه المجموعة - فهو في النهاية إنسان ذكي ومتعلم ويدرك جيدا نتائج الخروج على المجتمع أو مخالفة اعتقاد توارثته الأجيال!!

... على أي حال؛

هناك عيوب أخرى كثيرة قد تشوه عقولنا وتمنعنا من التفكير السليم (مثل الرأي المسبق، والتعصب الأعمى، وقلة الخبرة، وطغيان العاطفة ووو...).. غير أنني فضلت اليوم الاقتصار على عنصري (الرأي الأول والأقرب) ليس فقط لأهميتهما في تشكيل الآراء وقولبة المجتمعات، بل ولأنهما يستمران معنا طوال العمر دون أن ندرك وجودهما بطريقة واعية!!



لزيارة فروعنا الأخرى


قروب مشاغب

إضغط هنا

قناة مشاغب على اليوتيوب

إضغط هنا
عدد الزوار

Ticketsnow Discount Codes