حصريات ومنقولات مشاغب
إحدى فروع مشاغب هنا نجمع الحصريات وبعض المنقولات سنجعل هذة المدونة من أروع المدونات
من أنا
- عبد الله الناصر, عبد الله N - مشاغب
- عبد الله بن حمد الناصر من مواليد مدينة حريملاء عام 1410 / 1989 ... طالب في كلية المجتمع في حريملاء مهتم بالتصميم والمونتاج والأنترنت EMIL mo_shgb@hotmail.com
ترحيب بالزوار والضيوف
أهلاً ومرحباً بكم في حصريات مشاغب إحدى فروع مجموعة مشاغب البريد هنا نلتقي بكم
لعرض حصريات ومنقولات مشاغب وأفضل الرسائل والمواضيع
مع تحيات : عبد الله الناصر ( مشاغب , عبد الله N )
لعرض حصريات ومنقولات مشاغب وأفضل الرسائل والمواضيع
مع تحيات : عبد الله الناصر ( مشاغب , عبد الله N )
قروب مشاغب
اشتراك في Moshgeb groupe ( قروب مشاغب) |
زيارة هذه المجموعة |
المشاركات الشائعة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بالرغم من مخالفتي لمطالبين القيادة للسيارة من الناحية الشرعية والناحية الإجتماعية الا انني لن اتحدث عن ه...
-
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين . ماذا ...
20/05/2011
23/04/2011
23/02/2011
تم حل فرز رسائل قروب مشاغب في مجلد خاص في الهوتميل
اهلا وسهلا اعضائنا الغالين من فترة وانا احاول احل هذةالمشكلة الذي يعاني منها بعض الأشخاص من القروبات
حاولت اكثر من مرة ماضبط معي ان اي رسالة تطلع من قروبنا تكون في مجلد خاص
كلمني احد الأقارب عنها لأن ايميله المسجل به معنا الرسمي فحاولت هالمرة اني القى حل بأي طريقة
حاولت والحمد لله نجحت معي بشكل سريع هالمرة (قاعد افكر فيها قبل لا احاول ) الحل بسيط هو كالأتي
الآن اي رسالة تأتيك من القروب تكون في آخرها في نص الموضوع
Moshgeb groupe
حلو , الآن انت عليك انك تروح لفرز الرسائل وتحط بدل عنوان المرسل , موضوع الرسالة
شرح بالفيديو
والخيار الثاني خله يحتوي على علشان لو اعدل على كلمة مشاغب ولا مايخرب الدعوى (اضافة مسافة ولاإضافة شي) مجرد احتياطات
وفي الفراغ الأخير طبعاً بيكون
Moshgeb groupe
واي رسالة بتطلع من قروب مشاغب بتكون في الملف اللي فرزته وبالتوفيق
http://groups.google.com/group/moshgeb-groupe/
http://groups.google.com/group/moshgeb-groupe/
08/01/2011
المطالبات بقيادة المرأة للسيارة بعيداً عن الناحية الدينية والإجتماعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بالرغم من مخالفتي لمطالبين القيادة للسيارة من الناحية الشرعية والناحية الإجتماعية الا انني لن اتحدث عن هذة النقطة لأن الكلام فيها كثير والأمور واضحة لاتحتاج لتعليل .
قبل كتابتي لهذا المقال كنت اتايع برنامجاً تطرق فيه الضيف لقيادة السيارة من بعيد ولكن كالعادة الكلام يكون من الناحية الدينية او الأجتماعية ان المرأة تحتاج للخروج ... الخ
نقطة حديثي هي عن امكانية قيادة المرأة في وضعنا الحالي !
من كان ساكناً داخل المدن الكبيرة سيعرف ماذا اعني ؛ عندما تخرج لعمل او لغرض معين وقبل ان تخرج همك الأول ماذا يكون
بكل تكيد زحمة الطرق تخرج مبكراً لمسافة لست بعيدة لكن لزحمة الطريق
بعد قيادة المرأة هل ستخفف زحمة الطرق !
ستزيد الطرقات ازدحاماً ولا غرابة في الموضوع اذا كان كل فتاة ستخرج بسيارة خاصة بعكس ماهو علية الآن .
الآن تجد السائق والمحرم و كثير من الفتيات في سيارة خاصة مما يجعل الجماعات افراد
بعد اصلاح الطرقات وحل مشكلة الإزدحام وضبط الطرقات نبدأ بالتفكير بحال الفتياة
وان كان توجد مشاكل معينه مع الفتياة ووسائل النقل فهي تعتبر شاذة والشاذ لاحكم له
والفرد لايحكم له بتغيير الجماعة
اختصاراً لكلامي هل فكر من يطالب بقيادة المرأة من هذة الناحية ومايشابهها من هذة المواقف
ام ان الموضوع ورائة مايخفى ظاهرة فيه الرحمة وباطنة من قبله العذاب
أحترامي للجميع : عبد الله N
14/12/2010
الأسبق والأقرب.. يشوهان قدرتك على التفكير
الأسبق والأقرب.. يشوهان قدرتك على التفكير
فهد عامر الأحمدي
رغم ذكائنا وتعقيد عقولنا، يمكن لقدرتنا على الحكم والتفكير أن تتشوه لأبسط الأسباب
فنحن مثلا نتبنى أول رأي نسمعه أو نجربه مهما بدت الأسباب التالية مقنعة ومنطقية أكثر.. فحين يخبرك شقيقك مثلا (وهذا مجرد مثال) أن حريقا التهم 300 محل ستتبنى هذا الرقم لمجرد أنك سمعته قبل أي رقم آخر، وتجد أنك تخالف تلقائيا وتصحح بإخلاص لكل من يدعي لاحقا أنه 150 محلا فقط..
فالأفكار والآراء والمعلومات التي نتلقاها سرعان ما تحتل فراغا في عقولنا وشخصياتنا بحيث يصعب حذفها أو تعديلها لأجل معلومة تتعلق بذات الموضوع (حتى لو سمعناه قبل دقيقتين فقط)..
ويا ليت الأمر يقتصر على مجرد حريق في "البطحا".. فالخطورة في موضوع الأسبقية أننا حين ننشأ أطفالا تسبق إلى عقولنا آراء ومعتقدات يصبح لها الأولوية في تشكيل آرائنا وأفكارنا ومواقفنا التالية، بل وتصبح الأساس والمقياس لكل ما نقبله ونرفضه لاحقا في سن الرشد.. وكلما تقدمنا بالسن نزداد تعصبا وانتماء للأسس القديمة حتى نصبح عاجزين تماما عن تبني أي أفكار جديدة أو مختلفة حين نصل لسن الشيخوخة ونرد إلى أرذل العمر {لكيلا يعلم بعد علم شيئا!!
... وبالإضافة لأسبقية التأثير نتبنى غالبا آراء الأقرب (فالأقرب) ضمن دائرة المعارف والأصدقاء والثقافة المحلية.. فنحن نصدق مثلا كلام الشقيق على كلام الغريب، ونصائح الأصدقاء أكثر من نصائح الخبراء، وفتاوى شيوخنا المحليين على مشايخ الأزهر وعلماء جامع الزيتونة..
فحين يخبرك شقيقك مثلا أن عدد المحلات المحترقة هي 300 تقتنع بكلامه (ليس فقط لأنه أول من أخبرك بذلك) بل وأيضا لأنه شقيقك الذي تثق به أكثر من الغريب.. وحين تستمع لنصائح أصدقائك بخصوص شراء المزيد من الأسهم قبل الانهيار الكبير (رغم تحذيرات الخبراء بقرب انفجار الفقاعة) تفعل ذلك لأنك لا تعرف "الخبراء" معرفة شخصية كأصدقائك في الاستراحة.. وحين تفضل الالتزام بفتاوى مشايخنا المحليين فلأنك ببساطة تشاركهم نفس الرؤى والمذهب، في حين تجهل الأسس الفقهية والمذهبية التي اعتمد عليها مشايخ الدول الأخرى (والانسان بطبعه عدو ما يجهل)!!
.. وحين نجمع (الرأي الأسبق مع الأقرب) نفهم كيف تسيطر الأفكار الخرافية وغير العقلانية على عقل الإنسان لمجرد أنه عرفها في سن صغيره أو سمعها من أقرباء يثق بهم ويعيش في كنفهم منذ ولادته.. وحين يصل أحدنا إلى سن الرشد (أو هكذا يفترض) تكون الأفكار السائدة في مجتمعه قد أحكمت سيطرتها على شخصيته وطريقة تفكيره - لدرجة يضع الخرافي منها في سياق ذهني مختلف لا ينفع معها أي نقاش منطقي أو استدلال عقلاني أو تعليم جامعي (ونادرا ما ينعتق أحدهم من هذا المعتقل ويشكل قناعاته الشخصية والخاصة)!!
.. لهذا السبب قد تشوه بعض المجتمعات عقول أطفالها بمعنى الكلمة (بحكم الأسبقية والقرب) وتنزع منهم بمرور العمر نعمة التفكير النقدي والتحليل المجرد.. وحتى حين ينعتق القليل من عبودية الكثير (وتنبع من داخله قناعات جديدة) يصعب عليه مخالفة الأغلبية والاعتراف علنا بأي تفسير منطقي أو عقلاني يعارض ما توافقت عليه المجموعة - فهو في النهاية إنسان ذكي ومتعلم ويدرك جيدا نتائج الخروج على المجتمع أو مخالفة اعتقاد توارثته الأجيال!!
... على أي حال؛
هناك عيوب أخرى كثيرة قد تشوه عقولنا وتمنعنا من التفكير السليم (مثل الرأي المسبق، والتعصب الأعمى، وقلة الخبرة، وطغيان العاطفة ووو...).. غير أنني فضلت اليوم الاقتصار على عنصري (الرأي الأول والأقرب) ليس فقط لأهميتهما في تشكيل الآراء وقولبة المجتمعات، بل ولأنهما يستمران معنا طوال العمر دون أن ندرك وجودهما بطريقة واعية!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)